زمان تقریبی مطالعه: 11 دقیقه
 

محمد و کافران (قرآن)





خداوند به واسطه وحی چگونگی رفتار با کافران را برای پیامبر اسلام صلی‌الله‌علیه‌وآله بیان می‌کند. در این مقاله آیات مرتبط با حضرت محمد صلی‌الله‌علیه‌وآله و کافران معرفی می‌شوند.


۱ - نگرانی برای کافران



پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، نگران رویگردانی کافران از تسلیم در برابر خدا:
۱. ... وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ‌ ... إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ‌ ....
۲. وَ أَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتاعاً حَسَناً إِلى‌ أَجَلٍ مُسَمًّى وَ يُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَ إِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ.

۲ - شرم از شهادت پیامبر



صحنه شهادت پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله در قیامت، موجب شرم و تأسّف بى‌اندازه کافران:
فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَ جِئْنا بِكَ عَلى‌ هؤُلاءِ شَهِيداً يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ عَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الْأَرْضُ وَ لا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثاً.

۳ - پرهیز از پشتیبانی کافران



توصیه خداوند به پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله براى پرهيز از پشتيبانى كافران:
... فَلا تَكُونَنَّ ظَهِيراً لِلْكافِرِينَ.

۴ - پرهیز از اندوه بر کافران



پرهيز از اندوه و تأسف بر كفرپيشگى كافران، توصيه خداوند به پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله:
۱. قُلْ‌ ... فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ.
۲. ... وَ لا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ‌ ....
۳. ... فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ‌ ....

۵ - تهدیدکننده کافران



پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله تهديدكننده كافران به عذاب الهی:
۱. قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَ تُحْشَرُونَ إِلى‌ جَهَنَّمَ وَ بِئْسَ الْمِهادُ.
۲. إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ يَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَ يَقْتُلُونَ الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ.
۳. قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلى‌ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذاباً مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَ يُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآياتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ‌ وَ كَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَ هُوَ الْحَقُّ قُلْ لَسْتُ عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ.
۴. قُلْ يا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى‌ مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ.
۵. هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها خَيْراً قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ.
۶. قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ ما قَدْ سَلَفَ وَ إِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ.
۷. وَ أَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَ رَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِي‌ءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَ رَسُولُهُ فَإِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَ بَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذابٍ أَلِيمٍ.
۸. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ.
۹. وَ يَقُولُونَ لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ‌ وَ إِذا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُمْ إِذا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آياتِنا قُلِ اللَّهُ أَسْرَعُ مَكْراً إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما تَمْكُرُونَ.
۱۰. فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِهِمْ قُلْ فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ.
۱۱. وَ قُلْ لِلَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ اعْمَلُوا عَلى‌ مَكانَتِكُمْ إِنَّا عامِلُونَ.
۱۲. وَ إِذا تُتْلى‌ عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقاماً وَ أَحْسَنُ نَدِيًّا قُلْ مَنْ كانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذابَ وَ إِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضْعَفُ جُنْداً.
۱۳. قُلْ إِنَّما يُوحى‌ إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ‌ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ آذَنْتُكُمْ عَلى‌ سَواءٍ وَ إِنْ أَدْرِي أَ قَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ ما تُوعَدُونَ.
۱۴. قُلْ يا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى‌ مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ‌ مَنْ يَأْتِيهِ عَذابٌ يُخْزِيهِ وَ يَحِلُّ عَلَيْهِ عَذابٌ مُقِيمٌ.
۱۵. قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى‌ إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَ اسْتَغْفِرُوهُ وَ وَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ‌ الَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كافِرُونَ.
۱۶. قُلْ تَرَبَّصُوا فَإِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُتَرَبِّصِينَ.
۱۷. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ.
۱۸. بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ‌ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما يُوعُونَ‌ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ.

۶ - احتجاج با کافران



احتجاج پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله با كافران:
۱. وَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا قُلْ كَفى‌ بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ.
۲. وَ لَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ‌ فَأَبى‌ أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُوراً وَ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعاً أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَ عِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْأَنْهارَ خِلالَها تَفْجِيراً أَوْ تُسْقِطَ السَّماءَ كَما زَعَمْتَ عَلَيْنا كِسَفاً أَوْ تَأْتِيَ بِاللَّهِ وَ الْمَلائِكَةِ قَبِيلًا أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى‌ فِي السَّماءِ وَ لَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنا كِتاباً نَقْرَؤُهُ قُلْ سُبْحانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَراً رَسُولًا.
۳. وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذا إِلَّا إِفْكٌ افْتَراهُ وَ أَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جاؤُ ظُلْماً وَ زُوراً وَ قالُوا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَها فَهِيَ تُمْلى‌ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَ أَصِيلًا قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ إِنَّهُ كانَ غَفُوراً رَحِيماً.
۴. وَ قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَ إِذا كُنَّا تُراباً وَ آباؤُنا أَ إِنَّا لَمُخْرَجُونَ‌ لَقَدْ وُعِدْنا هذا نَحْنُ وَ آباؤُنا مِنْ قَبْلُ إِنْ هذا إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ‌ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ.
۵. فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى‌ أَ وَ لَمْ يَكْفُرُوا بِما أُوتِيَ مُوسى‌ مِنْ قَبْلُ قالُوا سِحْرانِ تَظاهَرا وَ قالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كافِرُونَ‌ قُلْ فَأْتُوا بِكِتابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُوَ أَهْدى‌ مِنْهُما أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ.
۶. قُلْ أَ إِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَ تَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً ذلِكَ رَبُّ الْعالَمِينَ‌ وَ جَعَلَ فِيها رَواسِيَ مِنْ فَوْقِها وَ بارَكَ فِيها وَ قَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ‌ ثُمَّ اسْتَوى‌ إِلَى السَّماءِ وَ هِيَ دُخانٌ فَقالَ لَها وَ لِلْأَرْضِ ائْتِيا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قالَتا أَتَيْنا طائِعِينَ‌ فَقَضاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَ أَوْحى‌ فِي كُلِّ سَماءٍ أَمْرَها وَ زَيَّنَّا السَّماءَ الدُّنْيا بِمَصابِيحَ وَ حِفْظاً ذلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ.
۷. أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِما تُفِيضُونَ فِيهِ كَفى‌ بِهِ شَهِيداً بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ‌ قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ وَ ما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَ لا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى‌ إِلَيَّ وَ ما أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ‌ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ كَفَرْتُمْ بِهِ وَ شَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ عَلى‌ مِثْلِهِ فَآمَنَ وَ اسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
۸. قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَ جَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ وَ الْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا ما تَشْكُرُونَ‌ قُلْ هُوَ الَّذِي ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ‌ وَ يَقُولُونَ مَتى‌ هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ‌ قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَ إِنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ‌ فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ قِيلَ هذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَدَّعُونَ‌ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَ مَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنا فَمَنْ يُجِيرُ الْكافِرِينَ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ‌ قُلْ هُوَ الرَّحْمنُ آمَنَّا بِهِ وَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ‌ قُلْ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ.

۷ - حجاب بین پیامبر و کافران



حايل شدن حجاب بين پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله و كافران، هنگام تلاوت قرآن:
وَ إِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَ بَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً.

۸ - ناامیدی از هدایت کافران



ناامیدی پیامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله از هدایت برخى كافران:
رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ‌ ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَ يَتَمَتَّعُوا وَ يُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ.

۹ - عدم اطاعت از کافران



هشدار خداوند به پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله درباره اطاعت از کافران:
۱. قُلْ هَلُمَّ شُهَداءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَ حَرَّمَ‌ هذا فَإِنْ شَهِدُوا فَلا تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَ هُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ.
۲. فَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ‌ ....
۳. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَ لا تُطِعِ الْكافِرِينَ‌ ....
۴. وَ لا تُطِعِ الْكافِرِينَ‌ ....

۱۰ - سختگیری برکافران



سختگيرى بر كافران، فرمان خداوند به پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله:
۱. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ ... وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ‌ ....
۲. مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ الَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ ... «اشدّاء» خبر است براى محمّد صلی‌الله‌علیه‌وآله و آنچه به او عطف شده است.
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ ... وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ‌ ....

۱۱ - بی‌توجهی به آزار کافران



••• پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله موظّف به بى‌توجّهى در مقابل آزار و اذیتهای کافران:
۱. وَ لا تُطِعِ الْكافِرِينَ‌ ... وَ دَعْ أَذاهُمْ‌ ....
۲. فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَ يَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ.
۳. فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَما أَنْتَ بِمَلُومٍ.
۴. وَ اصْبِرْ عَلى‌ ما يَقُولُونَ وَ اهْجُرْهُمْ هَجْراً جَمِيلًا.

••• توکّل بر خدا، رهنمود الهى به پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله در برابر آزار و اذيّتهاى كافران:
وَ لا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَ الْمُنافِقِينَ وَ دَعْ أَذاهُمْ وَ تَوَكَّلْ‌ عَلَى اللَّهِ وَ كَفى‌ بِاللَّهِ وَكِيلًا.

۱۲ - جهاد با کافران



مأموريّت يافتن پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله براى جهاد با کافران:
۱. فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ اللَّهُ أَشَدُّ بَأْساً وَ أَشَدُّ تَنْكِيلًا.
۲. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ.
۳. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ ....
۴. فَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَ جاهِدْهُمْ بِهِ جِهاداً كَبِيراً.
۵. مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ الَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ ....
۶. يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ ....

۱۳ - واگذاشتن کافران به حال خود



پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله موظف به واگذاشتن كافران هدايت‌ناپذير، به حال خود:
۱. رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ‌ ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَ يَتَمَتَّعُوا وَ يُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ.
۲. فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَ يَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ.
۳. أَمْ يُرِيدُونَ كَيْداً فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ‌ فَذَرْهُمْ حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ.
۴. فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلى‌ شَيْ‌ءٍ نُكُرٍ خُشَّعاً أَبْصارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْداثِ‌ كَأَنَّهُمْ جَرادٌ مُنْتَشِرٌ مُهْطِعِينَ إِلَى الدَّاعِ يَقُولُ الْكافِرُونَ هذا يَوْمٌ عَسِرٌ.
۵. فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَ يَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ.
۶. فَمَهِّلِ الْكافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً.

۱۴ - پرهیز از حمایت از کافران



پيامبر صلی‌الله‌علیه‌وآله، موظّف به پرهيز از هرگونه حمایت و مددرسانی به کافران:
وَ ما كُنْتَ تَرْجُوا أَنْ يُلْقى‌ إِلَيْكَ الْكِتابُ إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ ظَهِيراً لِلْكافِرِينَ.

۱۵ - پانویس


 
۱. آل‌عمران/سوره۳، آیه۲۰.    
۲. آل‌عمران/سوره۳، آیه۲۱.    
۳. هود/سوره۱۱، آیه۳.    
۴. نساء/سوره۴، آیه۴۱.    
۵. نساء/سوره۴، آیه۴۲.    
۶. قصص/سوره۲۸، آیه۸۶.    
۷. مائده/سوره۵، آیه۶۸.    
۸. حجر/سوره۱۵، آیه۸۸.    
۹. نحل/سوره۱۶، آیه۱۲۷.    
۱۰. نمل/سوره۲۷، آیه۷۰.    
۱۱. فاطر/سوره۳۵، آیه۸.    
۱۲. آل‌عمران/سوره۳، آیه۱۲.    
۱۳. آل‌عمران/سوره۳، آیه۲۱.    
۱۴. انعام/سوره۶، آیه۶۵.    
۱۵. انعام/سوره۶، آیه۶۶.    
۱۶. انعام/سوره۶، آیه۱۳۵.    
۱۷. انعام/سوره۶، آیه۱۵۸.    
۱۸. انفال/سوره۸، آیه۳۸.    
۱۹. توبه/سوره۹، آیه۳.    
۲۰. توبه/سوره۹، آیه۷۳.    
۲۱. یونس/سوره۱۰، آیه۲۰.    
۲۲. یونس/سوره۱۰، آیه۲۱.    
۲۳. یونس/سوره۱۰، آیه۱۰۲.    
۲۴. هود/سوره۱۱، آیه۱۲۱.    
۲۵. مریم/سوره۱۹، آیه۷۳.    
۲۶. مریم/سوره۱۹، آیه۷۵.    
۲۷. انبیاء/سوره۲۱، آیه۱۰۸.    
۲۸. انبیاء/سوره۲۱، آیه۱۰۹.    
۲۹. زمر/سوره۳۹، آیه۳۹.    
۳۰. زمر/سوره۳۹، آیه۴۰.    
۳۱. فصّلت/سوره۴۱، آیه۶.    
۳۲. فصّلت/سوره۴۱، آیه۷.    
۳۳. طور/سوره۵۲، آیه۳۱.    
۳۴. تحریم/سوره۶۶، آیه۹.    
۳۵. انشقاق/سوره۸۴، آیات۲۲- ۲۴.    
۳۶. رعد/سوره۱۳، آیه۴۳.    
۳۷. اسراء/سوره۱۷، آیات۸۹-۹۳.    
۳۸. فرقان/سوره۲۵، آیات۴-۶.    
۳۹. نمل/سوره۲۷، آیات۶۷-۶۹.    
۴۰. قصص/سوره۲۸، آیه۴۸.    
۴۱. قصص/سوره۲۸، آیه۴۹.    
۴۲. فصّلت/سوره۴۱، آیات۹-۱۲.    
۴۳. احقاف/سوره۴۶، آیه۸-۱۰.    
۴۴. ملک/سوره۶۷، آیات۲۳-۳۰.    
۴۵. اسراء/سوره۱۷، آیه۴۵.    
۴۶. حجر/سوره۱۵، آیه۲.    
۴۷. حجر/سوره۱۵، آیه۳.    
۴۸. انعام/سوره۶، آیه۱۵۰.    
۴۹. فرقان/سوره۲۵، آیه۵۲.    
۵۰. احزاب/سوره۳۳، آیه۱.    
۵۱. احزاب/سوره۳۳، آیه۴۸.    
۵۲. توبه/سوره۹، آیه۷۳.    
۵۳. فتح/سوره۴۸، آیه۲۹.    
۵۴. طبرسی، فضل بن حسن، مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج ۹، ص ۱۸۹.    
۵۵. تحریم/سوره۶۶، آیه۹.    
۵۶. احزاب/سوره۳۳، آیه۴۸.    
۵۷. زخرف/سوره۴۳، آیه۸۳.    
۵۸. ذاریات/سوره۵۱، آیه۵۴.    
۵۹. مزمّل/سوره۷۳، آیه۱۰.    
۶۰. احزاب/سوره۳۳، آیه۴۸.    
۶۱. نساء/سوره۴، آیه۸۴.    
۶۲. انفال/سوره۸، آیه۶۵.    
۶۳. توبه/سوره۹، آیه۷۳.    
۶۴. فرقان/سوره۲۵، آیه۵۲.    
۶۵. فتح/سوره۴۸، آیه۲۹.    
۶۶. تحریم/سوره۶۶، آیه۹.    
۶۷. حجر/سوره۱۵، آیه۲.    
۶۸. حجر/سوره۱۵، آیه۳.    
۶۹. زخرف/سوره۴۳، آیه۸۳.    
۷۰. طور/سوره۵۲، آیه۴۲.    
۷۱. طور/سوره۵۲، آیه۴۵.    
۷۲. قمر/سوره۵۴، آیه۶-۸.    
۷۳. معارج/سوره۷۰، آیه۴۲.    
۷۴. طارق/سوره۸۶، آیه۱۷.    
۷۵. قصص/سوره۲۸، آیه۸۶.    


۱۶ - منبع



مرکز فرهنگ و معارف قرآن، فرهنگ قرآن، ج۲۷، ص۲۵۶، برگرفته از مقاله «محمد صلی‌الله‌علیه‌وآله و کافران».    


رده‌های این صفحه : کفر | محمد بن عبدالله | موضوعات قرآنی




آخرین نظرات
کلیه حقوق این تارنما متعلق به فرا دانشنامه ویکی بین است.